بلاموعد كان عازف النااي يطلق
انينه فتنسااب دموع حرى
حين تعزف على اوتاار الألم كلمااتك
لايبقى للانتظاار سوى الاستسلا م يتدثر الذكرياا ت ويلتقط أأهات
تبعثررت هنا وهنااك كانت تركب موج من بعد موج
علها ترسووا بين احضاان اللقاء
لأنينك صدى ولذكرياتك ثقووب زادت
ضيقاً حتى كادت تخفى ملامح أمل
انشقت عنه روح و بسمة ذات صبااح
فاشرقت فى قلب قارب يصاارع الموج
حتى أرتقت به للعلياء
ثم هبطت به فى اعماق بحرلجى
ليعود يصاارع حتى الرمق الاخير