كان يوما مختلفاً
اشعل جذوه مشاعري والهب حنيني
اغرقني فلم اعد افرق بين حلمى وواقعي كلاهما مكمل للاخر
كان صووته كصهيل خيلً تتراقص في حلب رقص يملأه الغرور
وضحكااته كانشودة عصاافير تستبشر المطر
كان حلمى وواقعي فيى لحظآآت بين يدى الا انني لم استطع الامسااك به
فقد هرب سريعاً نحو الافق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق